“إن احتضان الدولة لهذا النوع من الألعاب هو تجسيد للرؤية المُلهمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بجعل الرياضة أسلوب حياة لجميع الشرائح المجتمعية والفئات العمرية، وخصوصاً كبار المواطنين، ودعم وتطوير القطاع الرياضي كمساحة للتواصل العالمي، وهو تكريس أيضاً لمكانة الإمارات الرياضية الدولية، والتزامها بتطوير الأحداث الرياضية العالمية. دولة الإمارات تُرحب بكل المشاركين في ألعاب الماسترز من مختلف دول العالم وقاراته، ليجتمعوا معاً للمشاركة في رسم لوحة رياضية حضارية تُعبر عن قيم التسامح والوئام والتعايش والسلام والانفتاح على جميع الثقافات.”
سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان
رئيس اللجنة العليا المنظمة
توحيد الأجيال من خلال الرياضة والمجتمع
تؤدي ألعاب الماسترز، أبوظبي 2026، دوراً محورياً في دعم عام المجتمع، إذ تُعد منبراً مثالياً لتعزيز التماسك الاجتماعي وتقوية الروابط بين الأجيال. وتجمع هذه المنافسة مشاركين من مختلف الفئات العمرية في بيئة رياضية تنافسية وودية في آنٍ معاً، تعكس الروح الرياضية، وتُشجّع على اتباع نمط حياةٍ صحيّ.
